1. 0.4 ثانية سرعة الزناد.
2. عدسة 60/100 درجة FOV؛زاوية 45/80 درجة شرطة التدخل السريع؛
3. 24MP/ 1080P@30FPS؛
4. قابل للبرمجة 8/12/24 ميجابيكسل دقة عالية الجودة؛
5. 60 قطعة من مصابيح LED غير المرئية بالأشعة تحت الحمراء، توفر مسافة رؤية ليلية حقيقية 20 مترًا (65 قدمًا)؛
6. جودة صور/فيديو واضحة ليلا ونهارا.
7. 1 صورة متتابعة للحصول على المسار المتحرك الكامل للكائن؛
8. دعم وظائف متعددة: حساسية PIR قابلة للتعديل، لقطات متعددة (1 ~ 5 صور لكل مشغل)، تأخير قابل للبرمجة بين الحركات، فاصل زمني، مؤقت، ختم (معرف الكاميرا، التاريخ/الوقت، درجة الحرارة، مرحلة القمر) على كل صورة فردية ;
9. درجة حرارة التشغيل المتاحة: -20 درجة مئوية إلى 60 درجة مئوية؛
10. شاشة ملونة TFT مدمجة مقاس 2.4 بوصة؛
11. مع وظيفة MMS/4G/SMTP/FTP، يمكن للكاميرا نقل الصور إلى 1-4 هواتف محمولة محددة مسبقًا، و1-4 بريد إلكتروني، ومشغل حساب FTP.
12. الرسائل القصيرة لتحقيق التكوينات البعيدة المختلفة؛
13. رسالة نصية قصيرة لتمكين الكاميرا من التقاط صورة وإرسالها على الفور؛
14. حجم صغير اختياري (640*360)، حجم أكبر (1920*1080) و8/12/24MPEmail/FTPphotos؛
15. التطبيق متاح في متجر تطبيقات IOS وAndroid.
تعد الكاميرا الكشفية الخلوية بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أداة مفيدة مع العديد من التطبيقات في أبحاث الحياة البرية والمراقبة الأمنية والأنشطة الترفيهية مثل الصيد والتصوير الفوتوغرافي للطبيعة.فيما يلي بعض التطبيقات المحددة:
مراقبة الحياة البرية: يمكن استخدام كاميرات الاستطلاع الخلوية بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لمراقبة تحركات الحيوانات وسلوكها وديناميكيات السكان في المناطق النائية.يمكن للباحثين والمدافعين عن البيئة استخدام هذه الكاميرات لتتبع تحركات الأنواع المهددة بالانقراض، ودراسة أنماط الهجرة، وتقييم استخدام الموائل.
المراقبة الأمنية: يمكن استخدام هذه الكاميرات للمراقبة الأمنية عن بعد للممتلكات والمزارع والمناطق النائية حيث لا تكون طرق المراقبة التقليدية مجدية.يمكنهم تقديم تنبيهات وصور في الوقت الفعلي لأي نشاط غير مصرح به.
الصيد والترفيه في الهواء الطلق: يمكن للصيادين وعشاق الهواء الطلق استخدام كاميرات الاستكشاف الخلوية بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لمراقبة مسارات الصيد ومناطق التغذية وفتحات الري، مما يسمح لهم بتتبع نشاط الحياة البرية واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن مواقع الصيد.
المراقبة البيئية: يمكن للباحثين استخدام هذه الكاميرات لمراقبة التغيرات البيئية، مثل التغيرات في الغطاء النباتي، ومستويات المياه، وأنماط الطقس.ويمكن أن تكون مفيدة لدراسة تأثير تغير المناخ والأنشطة البشرية على النظم البيئية الطبيعية.
التعليم والتواصل مع الجمهور: يمكن استخدام كاميرات الاستطلاع الخلوية بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في برامج التعليم البيئي لإشراك الطلاب والجمهور في مراقبة الحياة البرية والبحث عنها.يمكنهم توفير صور وبيانات في الوقت الفعلي يمكن استخدامها للأغراض التعليمية.
بشكل عام، تتمتع كاميرات الكشف الخلوية بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بمجموعة واسعة من التطبيقات في أبحاث الحياة البرية والأمن والأنشطة الخارجية، مما يوفر بيانات ورؤى قيمة في البيئات النائية والصعبة.